طوال 32 عامًا، بذلت أمه قصارى جهدها لتنشئته بشكل طبيعي بعد أن وُلد مصابًا بالتوحد. في صباح 30 مايو، احتست معه الشاي قبل أن يخرج لمدرسته ويعود لها جثة هامدة برصاصات اخترقت جسده.. هذه هي الساعات الأخيرة في حياة الفلسطيني إياد الحلاق.
طوال 32 عامًا، بذلت أمه قصارى جهدها لتنشئته بشكل طبيعي بعد أن وُلد مصابًا بالتوحد. في صباح 30 مايو، احتست معه الشاي قبل أن يخرج لمدرسته ويعود لها جثة هامدة برصاصات اخترقت جسده.. هذه هي الساعات الأخيرة في حياة الفلسطيني إياد الحلاق.