عشر سنوات من الدفاع عن حقوق الإنسان


اليوم، يشكل ضحايا انتهاكات حقوق الإنسان أو ناجون سابقون منها أكثر من 70% من العاملين والمتطوعين معنا.. فخورون باقترابنا من الضحايا أكثر من أي وقت مضى، وعازمون على الاستمرار بالعمل لتحقيق العدالة لهم.