السلطات السعودية تسمح للناشط عبدالرحمن_السدحان بإجراء مكالمة هاتفية مع ذويه بعد 23 شهرًا من الإخفاء القسري، وإبلاغهم أنّه "على قيد الحياة"، ولكنها تخفي مصير عشرات النشطاء الحقوقيين والإصلاحيين الآخرين الذين أخفتهم خلال حملات أمنية منظمة على مدار السنوات الثلاث الماضية